كـن مــؤدبــاً فــى حــزنــك ،

أنـيـقـا فــى ألـمـك وحــامــــدا فــي دمـعـتـكَ،،،،،

فــالـحــزن كــمــا الـفــرح هــديــة رب الْـعـبـادِ سـيـمـكـثُ قليلاً،،

و يـعُـودُ لــربــه حــامــلاً مـعـه تـفـاصـيـل زيـــارتــه