لا يَعلَمْ الأنسَانْ حقاً مِنْ هُم أحبتَهُ إلاَ فِي الظُروفِ الطَارئَة 
حِينَها فَقط يَبدأ البَشر بأخذِ مَقاعدهُمْ الحَقيقيَ